Comguard تطلق اثنين من المنتجات الجديدة لشركة GFI للبرمجيات في منطقة الشرق الأوسط
“كوم غارد” تكشف النقاب عن مراقب الإنترنت وبرامج مراقبة الدخول,”جي أف اَي مراقب الإنترنت ومبادل أرشفة البريد الألكتروني”, الإداره و الأمتثال,و أرشيف البريد من “جي اف اَي”, في منطقة الشرق الأوسط
شركة “كوم غارد” و التي تتخذ من دبي مقراً لها و الرائدة في مجال توزيع القيمة المضافة لمنتجات تكنولوجيا المعلومات و الحلول الأمنية في منطقة الشرق الأوسط و افريقيا. تعلن اليوم إطلاق “جي أف اَي مراقب الإنترنت” و “جي أف اَي أرشيف البريد” من مجموعة “جي أف اَي” للبرمجيات بمنطقة الشرق الأوسط.
“جي أف اَي مراقب الإنترنت” يعد أقوي و أنشط مراقب للإنترنت,فهو أداة تصفية و حماية شبكات الإنترنت التي تساعد علي زيادة إنتاجية الموظفين من خلال منح الإداريين القدرة علي رصد ومراقبة دخول الموظفين للإنترنت في الوقت المناسب , و هذا يضمن أن يتم محاذاة نشاط الموظف في تصفح الإنترنت مع إحتياجات العمل و التأكد من أن الملفات التي يتم تحميلها خالية من الفيروسات والبرامج الضارة الأخري. الإصدار الجديد يضيف العديد من التحسينات,بما في ذلك تمكين الإداريين من تحديد قواعد السياسات للوقت الذي يقضي للتصفح لأنواع محددة من المواقع (على سبيل المثال — الحد لمدة ساعة واحدة في الأسبوع على الأخبار / الرياضة لكل مستخدم) أو إستهلاك عرض النطاق الترددي ( الحد للمستخدم من تنزيلات اليوتيوب 100إم بي في الأسبوع).
وهي تتميز أيضاً بتعزيز التخزين المؤقت لتحسين الأداء, وخفض إستهلاك عرض النطاق الترددي, ومسح “إتش تي تي بي إس” لتعزيز التصفية و التحكم ,وتحسين الوصول التفاعلي و غلق تقارير نشاط المراقبة – بما في ذلك قدرات المناورة.
“محمد مبصري”,نائب الرئيس أول لدي “كوم غارد”,يقول: “جي أف اَي مراقب الإنترنت و “أرشيف البريد جي أف اَي” هم الأفضل في فئة المنتجات المتوفرة في المنطفة. ومع تزايد رسائل البريد الألكتروني وجد طلب قوي علي “أرشيف البريد جي أف اَي” بينما نجد علي الجانب الاَخر”جي أف اَي مراقب الإنترنت” يوفر حلاً ممتازاً لمراقبة شبكات الإنترنت والذي يعد ضرورياً و حتمياً للأعمال في هذه الايام.
“أرشيف البريد جي أف اَي” هو مصدر الحل الوحيد لمشكلات إدارة البريد الألكتروني علي تبادل الملقم, مع أكثر من 10000 عميل, فإنه يساعد الإداريين علي المحافظة علي أرشيف جميع المراسلات البريد الألكتروني للشركات, و يقلل الطلب علي تبادل الملقم, إدارة وتقليل أعتماد الشركة علي ملفات “بي أس تي” ويلتقي أيضاً مع تزايد أعداد اللوائح بشان الإمتثال, “إي ديسكفري” و التشريعات الأخري.
ويقول “بريان أزوباردي”، مدير المنتج ،”جي أف اَي” للبرمجيات:” أرشيف البريد يحل مشكلة التخزين التي تتفاقم مع تبادل 2010, ويجعل البريد الأحتياطي و التخزين سريع – بسيط مثل سحب وإسقاط البريد الألكتروني في ال”أويت لوك”. مع تنظيم الترقي من تبادل 2003/2007 إلي تبادل 2010 سوف يتمتعون بالميزات الجديدة للتبادل ولكنهم سيفتقدون حالة التخزين الموحد مما يعني أن كلفة التخزين سوف تزيد إلي حد كبير. مع ارشيف البريد 2010سيكون للمستخدم وضع “أس أَي أس” لتبادل وبالتالي تقليل الحاجة إلي تخزين مكلف وفي نفس الوقت حل مشاكل إدارة “بي أس تي”.
أرشيف البريد سهل التثبيت,ويتطلب القليل من الجهد الإداري, والشرائح في أسعار تنافسية للغاية. إن الإصدار الجديد من”أرشيف البريد جي أف اَي” يقدم عروض عدة من القدرات الجديدة التي تعزز سهولة الإستخدام ويقلل العبء علي الإداريين.
وتعليقاً علي إطلاق “جي أف اَي مراقب الإنترنت” و “أرشيف البريد جي أف اَي” ,“جون ٍسبوور”, مدير القنوات للشرق الأوسط وأفريقيا,”جي أف اَي” للبرمجيات,يقول : “هذان المنتجان الفائزان منتجات تمكن الشركات من العمل بكفائة أكبر وزيادة إنتاجية. ومن ناحية أخري كلا من هذه المنتجات الجديدة توفر منهاج ممتاز لمسؤولي إعادة البيع في قطاع تكنولوجيا المعلومات للإستفادة من سرعة نمو السوق لمنتجات أرشيف البريد ومراقب الإنترنت في المنطقة.
