“آي تي ووركس التعليمية” ترسخ مكانتها كشركة رائدة في مجال توفير الخدمات التعليمية
بصفتها شركة توفر الخدمات التعليمية غير التقليدية، انضمت “آي تي ووركس التعليمية” إلى نخبة من شركاء مايكروسوفت والخبراء والقادة من مجال التعليم في معرض BETT 2017 بالمملكة المتحدة، الذي يعد أكبر فعالية تعليمية على مستوى العالم، وذلك لتبادل الجيل القادم من الأفكار والابتكارات بالإضافة إلى الحلول والممارسات التكنولوجية داخل الصف مع المعنيين في هذا القطاع.
احتفى المعرض هذا العام، الذي أقيم في لندن في الفترة من 25 إلى 28 يناير 2017، بالتأثير الكبير الذي أحدثه رواد التغيير السابقين والحاليين في العالم. وبمشاركة 899 شركة من جميع أنحاء العالم، كان المعرض ملتقى للأفكار والممارسات والتكنولوجيا من خلال عرض المساهمات التي تمكن كل المعنيين بالعملية التعليمية من تقديم أفضل ما لديهم من إنجازات، وليكونوا قادة التغيير في المستقبل.
وقامت “آي تي ووركس التعليمية” – المرشح النهائي لجائزة شريك “سيتي نيكست مايكروسوفت” لعام 2016، وجائزة شريك “مايكروسوفت التعليمية للعام” لعام 2014 – بتقديم أحدث حلولها التعليمية والتي تلعب دوراً محورياً في تحقيق مهمة الشركة بتوفير تعليم مستدام وعالي الجودة في أنحاء العالم، ومنها حلول تعليمية للمدارس (K-12)، والتعليم العالي، وتدريب الشركات، بالإضافة إلى حل “الأطفال في الأزمات” الحائز على عدة جوائز عالمية.
وفي تعليقه على مشاركة الشركة في معرض BETT 2017، قال السيد/ حاتم سلام، المدير التنفيذي لشركة “آي تي ووركس التعليمية”:
“إن مهمتنا لدمج التقنيات المبتكرة مع رأس المال البشري للارتقاء بالتعليم تنسجم تماماً مع تطلعات BETT، وكل نسخة من هذه الفعالية تمثل فرصة جديدة لإعادة توصيف المشهد التعليمي، والتقدم برؤيتنا الجماعية إلى الأمام. يشرفنا في هذه السنة أن نقوم بمشاركة رؤيتنا وخبرتنا – بصفتنا شريك استراتيجي لمايكروسوفت في مجال التعليم – مع مختلف الجهات المعنية، بالإضافة إلى استكشاف أوجه التعاون الممكنة مع الرواد في هذا الميدان والارتقاء بمهمتنا إلى آفاق جديدة، من خلال وضع الجيل القادم من الخدمات التعليمية في خدمة الاقتصادات القائمة على المعرفة في جميع أنحاء العالم “.
وأضاف سلام: “تأتي مشاركتنا في معرض BETT في توقيت استراتيجي للشركة، فقد قمنا مؤخراً بتحديث هوية علامتنا التجارية لتعكس تأثيرنا المتنامي ودورنا كشركة عالمية للخدمات التعليمية. لقد أدركنا أن التكنولوجيا هي جزء من الحل، وبدون وجود عملية تعليمية متكاملة، فإن التحول التعليمي لن يكتب له النجاح؛ وهذه هي القيمة الحقيقية التي نأمل أن نقدمها من خلال خدماتنا التعليمية.”