“إي هوستينغ داتا فورت” تطلق خدمة BIZPACK لتجهيز البنية التحتية المعلوماتية للشركات الناشئة
“إي هوستينغ داتا فورت”، مزود خدمات تكنولوجيا المعلومات المدارة وخدمات البنى التحتية السحابية الرائد في المنطقة،تطلق خدمة BIZPACK التي هي عبارة عن مجموعة من خدمات تكنولوجيا المعلومات والخدمات المدارة المخصصة للشركات الجديدة التي تطلق أعمالها في الإمارات.
وتقدم BIZPACK دعماً للشركات الجديدة في مجال تأسيس بناها التحتية التقنية، وتوفر فرصة اختيار أي من الخدمات الشهرية الخاصة بالإدارة والمراقبة البعيدة المقدمة من شركة “إي هوستينغ داتا فورت. وتقدم كذلك نموذج الخدمات الشهري وخدمة التجهيز لمرة واحدة، وخدمات منوعة مثل تمديد الكابلات،والعناية بالإرسال الهاتفي،وإدارة وتجهيزالشبكات والمخدّمات، وإدارة بنية الأمن التحتية،والبريد الإلكتروني، ومراقبة وإدارة المخدمات على مدار 24 ساعة في اليوم و7 أيام في الأسبوع،ومحطات العمل، والشبكات وغيرها.
وتأتي أحدث خدمة تقدمها “إي هوستينغ داتا فورت” في وقت يشهد فيه قطاع الشركات الناشئة والجديدة نمواً غير مسبوق في الإمارات. وتحتل مهام توظيف المعدات والبرمجيات التقنية وخدمات تكنولوجيا المعلومات الأخرى أهم أولويات رواد الأعمال الذين يطلقون شركات جديدة. وتحتاج هذه الشركات إلى تطبيق آليات أمن فعالة لحماية بياناتها الحساسة. ولكي تبدأ الشركات خطوات أعمالها بشكل صحيح، يتعين على رواد الأعمال مناقشة احتياجاتهم الإجمالية من قطاع تكنولوجيا المعلومات مع شركات خبيرة ومزودة لهذه الخدمات لكي يتلقوا الدعم والإرشاد الكافي. ومن خلال الخدمة التي توفرها إي هوستينغ داتا فورت، تستطيع الشركات الجديدة اليوم أن تتخلص من أي تأخيرات في الإدارة والخدمات، إذ توفر BIZPACK مراقبة على مدار 24 ساعة في اليوم و7 أيام في الأسبوع لأنظمة تكنولوجيا المعلومات وجهوزيتها.
وقال ياسر زين الدين، الرئيس التنفيذي لشركة “إي هوستينغ داتا فورت”: “تواجه معظم الشركات الناشئة تحديات في التمويل وتخصيص التكاليف وغيرها. وقد قمنا بدراسة متطلبات تكنولوجيا المعلومات الخاصة بالشركات إضافة إلى تحديات تجهيز البنية التحتية التقنية. ولمساعدة الشركات على دخول الأسواق بقوة وتمكين عملية التجهيز بسرعة وسهولة، قمنا بإطلاق BIZPACK التي تعد خدمة منخفضة التكاليف لتكنولوجيا المعلومات وتوفر حلاً يسهل من عملية تجهيز البنية التحتية بشكل كامل. ومن خلال الاستفادة من مميزات BIZPACK، أصبح بإمكان الشركات الناشئة التركيز على أهداف أعمالها الرئيسية وترك مهمة العناية بمتطلبات التجهيز الأولية لأقسام تكنولوجيا المعلومات المتخصصة”.